لا اعرف ماذا اكتب ولا لمن اكتب ولا عن ماذا اكتب
اشعر ان ضجيجا وصخبا هائلا فى رأسي
يالله اللهم رحمتك نرجو
فمن مشاحنات عده على برامج حواريه وكلها بدعوى الحريه الثى جاءت كنتاج طبيعى للثوره الى مشاكلنا الشخصيه التى تختلف فى تفاصيلها انا وانت لكنها تتفق ان السبب فيها ما فعله بنا المخلوع قبل ان يرحل
ونعود الى المشاحنات التى علت بل واخذت حيزا كبيرا بل اكثر من ذلك اصبحت دليلا على شجاعه المذيع وووطنيه المخرج ونجاح البرنامج
ولم اكن اعلم فى يوم من الايام ان الحريه تعني سوء الادب والتطاول على بعضنا البعض
فمن برنامج عمرو اديب المستفز والصفه هنا لعمرو اديب ولبرنامجه بكل مافيه من ديكورشخصي وديكور حقيقى واقصد بالديكور الشخصي هذا الذى يجلس على شمال عمرو اديب او على يمين الشاشه محمد مصطفى شردي
فهو فى الحقيقه ديكور او سنيد لعمرو اديب
ماحدث بالامس فى
حلقه القاهره اليوم والتى استضافت الشاعر عبدالرحمن يوسف كما يحب ان يلقب
ولا اعلم الى الان مااسبابه فى عدم ذكره لاسم ابيه الذى هو شرف لاى فرد ان يكون ابنه
ولاا تفهم فكره لن اعيش فى جلباب ابي
فكل العظماء عرفوا باسمائهم كامله ولم يؤثر ذلك على انجازاتهم الشخصيه شيئ وانا عن نفسي ارى ان كان الانسان صالحا فهو فى ميزان والده شاء ام ابي والعكس صحيح
ايا كان مع اعتراضي الشديد على اسلوب عبدالرحمن يوسف فى التعامل مع الموقف الذى راى انه قصد منه فخ كما قال
وانا معه فى ذلك ولكن لايكون الاسلوب ابدا بهذا الشكل
ونعود لنقطه الفخ
فأنا متاكده تمام التاكد انه فخ
فعمرو اديب يعلم ان الشاعر لايحب تقديمه بهذه الصوره بل ان الشاعر تحدث مع معد البرنامج وشرح له كيف يريد تقديم التقرير عنه
وعمرو اديب يعلم تمام العلم ان هذا سيكون رد فعلا الشاعر عبدالرحمن يوسف
ولم يكن لائقا ان يقول له حضرتك تمشي ولا هبعتلك ورقك بكره
طريقه كلها لم تحترمنى انا كمشاهد له حق على المذيع والضيف والمخرج وكل مسئول عن هذا البرنامج
ومن هذا البرنامج الى برنامج اخر
وهو برنامج محمود سعد على قناه التحريروالتى اغلق فيه محافظ القاهره السماعه فى وجه محمود سعد
وهنا لى تعليق واحد وحول نقطه واحده
من له الحق فى تقييم اداء الحكومه
نعم الشعب له حق ولكن كيف يكون السبيل ان ياتى اعلامى ويتكلم بهذه اللهجه مع محافظ بدعوى الحريه وانه خادم للشعب
اعتقد ان ديننا علمنا حتى الخادم كيف يتم التعامل معه
واعتقد ان من يقيم محافظ او وزير او او هى الجهه الرقابيه الاعلى منه
وليس كل من امتلك لسانا له حق الرد
والا كانت فوضى وهذا ماارى انه حادث الان
وهنا يحضرنى كلمه لحافظ المرازى قالها بعد تنحى المخلوع لتامر امين منتقدا اسلوبه هو ومحمود سعد فى التعامل مع ماحدث اثناء الثوره
قال انه تامر امين اختار الحكومه والناس الكبيره ومحمود سعد اختار الشارع
وفى الحالتين هذا خطأ وليس فخر او عزه
فالمذيع او الاعلامى بصفه عامه هو شخص حيادى لايفرش وجهه نظر هذا ولا ذاك بل له ان ينقلها فقط
لكن انا يصبح ايضا يقيمها فهذا فعلا اكثر من المعقول والذى يعب علينا ان نتحمله اكثر من ذلك
ارجوكم رحمه بنا وبعقولنا وبااحترامكم لنا سواء ان كنتم مذيعين او ضيوف
فنحن حقا من لنا حق فى ذلك
الشعب يريد احترام الحكومه والاعلام والنخبه له
فهل هذا مستحيل
اشعر ان ضجيجا وصخبا هائلا فى رأسي
يالله اللهم رحمتك نرجو
فمن مشاحنات عده على برامج حواريه وكلها بدعوى الحريه الثى جاءت كنتاج طبيعى للثوره الى مشاكلنا الشخصيه التى تختلف فى تفاصيلها انا وانت لكنها تتفق ان السبب فيها ما فعله بنا المخلوع قبل ان يرحل
ونعود الى المشاحنات التى علت بل واخذت حيزا كبيرا بل اكثر من ذلك اصبحت دليلا على شجاعه المذيع وووطنيه المخرج ونجاح البرنامج
ولم اكن اعلم فى يوم من الايام ان الحريه تعني سوء الادب والتطاول على بعضنا البعض
فمن برنامج عمرو اديب المستفز والصفه هنا لعمرو اديب ولبرنامجه بكل مافيه من ديكورشخصي وديكور حقيقى واقصد بالديكور الشخصي هذا الذى يجلس على شمال عمرو اديب او على يمين الشاشه محمد مصطفى شردي
فهو فى الحقيقه ديكور او سنيد لعمرو اديب
ماحدث بالامس فى
حلقه القاهره اليوم والتى استضافت الشاعر عبدالرحمن يوسف كما يحب ان يلقب
ولا اعلم الى الان مااسبابه فى عدم ذكره لاسم ابيه الذى هو شرف لاى فرد ان يكون ابنه
ولاا تفهم فكره لن اعيش فى جلباب ابي
فكل العظماء عرفوا باسمائهم كامله ولم يؤثر ذلك على انجازاتهم الشخصيه شيئ وانا عن نفسي ارى ان كان الانسان صالحا فهو فى ميزان والده شاء ام ابي والعكس صحيح
ايا كان مع اعتراضي الشديد على اسلوب عبدالرحمن يوسف فى التعامل مع الموقف الذى راى انه قصد منه فخ كما قال
وانا معه فى ذلك ولكن لايكون الاسلوب ابدا بهذا الشكل
ونعود لنقطه الفخ
فأنا متاكده تمام التاكد انه فخ
فعمرو اديب يعلم ان الشاعر لايحب تقديمه بهذه الصوره بل ان الشاعر تحدث مع معد البرنامج وشرح له كيف يريد تقديم التقرير عنه
وعمرو اديب يعلم تمام العلم ان هذا سيكون رد فعلا الشاعر عبدالرحمن يوسف
ولم يكن لائقا ان يقول له حضرتك تمشي ولا هبعتلك ورقك بكره
طريقه كلها لم تحترمنى انا كمشاهد له حق على المذيع والضيف والمخرج وكل مسئول عن هذا البرنامج
ومن هذا البرنامج الى برنامج اخر
وهو برنامج محمود سعد على قناه التحريروالتى اغلق فيه محافظ القاهره السماعه فى وجه محمود سعد
وهنا لى تعليق واحد وحول نقطه واحده
من له الحق فى تقييم اداء الحكومه
نعم الشعب له حق ولكن كيف يكون السبيل ان ياتى اعلامى ويتكلم بهذه اللهجه مع محافظ بدعوى الحريه وانه خادم للشعب
اعتقد ان ديننا علمنا حتى الخادم كيف يتم التعامل معه
واعتقد ان من يقيم محافظ او وزير او او هى الجهه الرقابيه الاعلى منه
وليس كل من امتلك لسانا له حق الرد
والا كانت فوضى وهذا ماارى انه حادث الان
وهنا يحضرنى كلمه لحافظ المرازى قالها بعد تنحى المخلوع لتامر امين منتقدا اسلوبه هو ومحمود سعد فى التعامل مع ماحدث اثناء الثوره
قال انه تامر امين اختار الحكومه والناس الكبيره ومحمود سعد اختار الشارع
وفى الحالتين هذا خطأ وليس فخر او عزه
فالمذيع او الاعلامى بصفه عامه هو شخص حيادى لايفرش وجهه نظر هذا ولا ذاك بل له ان ينقلها فقط
لكن انا يصبح ايضا يقيمها فهذا فعلا اكثر من المعقول والذى يعب علينا ان نتحمله اكثر من ذلك
ارجوكم رحمه بنا وبعقولنا وبااحترامكم لنا سواء ان كنتم مذيعين او ضيوف
فنحن حقا من لنا حق فى ذلك
الشعب يريد احترام الحكومه والاعلام والنخبه له
فهل هذا مستحيل